الأمل في الحياة
- مقدمة:
اليأس ليس جيدًا للحياة، لذلك يجب أن نتعلم كيف نعيش ونعيش حقًا. الأمل والتفاؤل هي السبيل الوحيد للعيش:
- الحياة رائعة لغير المبالين.
- تعلم أن تعيش حياتك كما لو كنت تعيش إلى الأبد، بلا يأس، بلا هزيمة ولا مجال للندم.
- الحياة بسيطة للغاية، لكننا من نجعل كل شيء صعبًا. تفضل الحياة أولئك الذين يحبون الورود، وتنشر العطر الذي يطير على أجنحتهم كل صباح، كن متفائلاً وسعيدًا.
- يجب أن نكون ممتنين لأولئك الذين لديهم ابتسامة عريضة، والحب الأول، وأولئك الذين يفعلون الخير، فهم الوحيدون الذين يجعلوننا نشعر بأن الحياة لا تزال تسير على ما يرام. لتعيش حياة سعيدة، ابحث عن الأمل في داخلك والحب العميق في داخلك وجود من يحبون الحياة يكون أكثر جاذبية وسعادة، حيث كل شيء مشرق ولامع وجميل.
- إذا كنت أحب الحياة قبل أن ألتقي بك اليوم، فقد أحببتها لأنك كنت معي. الحياة مرحلة كبيرة للعيش مع الحب، لكن لا تأخذ كل شيء كأمر مسلم به.
- أتمنى لو علمنا أن الحياة أقصر من الحروب التي نخوضها.
- فالحياة لا تستحق المزيد من الكراهية.
- بالنظر إلى شرور الحياة، لن يعيش الكثير من الأذكياء بشكل جيد. إذا كنت تريد أن تعيش حياة سعيدة، فكن قريبًا من أحبائك ولا تقلق بشأن أحبائك.
- أمام أحبائنا، الحياة تبتسم وترقص وتلعب.
- الأمل هو أول علامة على حياة سعيدة.
- فقط الأحباء يرون الحياة باللون الوردي. كل من لديه أمل سعيد، كل من يحب لديه أمل.
- الحياة رائعة عندما تعطينا الأمل في ظلام الحزن. الحياة واحدة. البعض منا يراها باللون الوردي والبعض منا يرى أنها سوداء، ولا نفهم جميعًا أننا من يملكون الفرشاة والطلاء.
- يوجد الأمل: من المستحيل النظر في الروح. لا يمكن أن تصل، لا تكون حياتنا مفيدة، لكن الأمل هو نعمة المستحيل ،نحن نريد استخدام كل القوة التي لدينا، ويبدو أن الوقود هوا الحماس لتلبية متطلباتنا.
- الحياة المميزة هي فقط البقاء على قيد الحياة، ونأمل أن نراقب كل تفسيره، واليأس لا يعني أننا نترك خيبة الأمل ونحن نتوقف لابد أن أحدنا مر بتجارب عديدة من الفشل والإحباط والألم، وشعر لفترة أن الحياة انتهت، ولا جدوى من الاستمرار، ولكن فجأة، الأمل الذي يسطع فينا مثل المطر … سحابة تنزل على صحراء وتحولها إلى فردوس أخضر. إنها ناضجة، لأن الأمل هو رائحة الوردة التي تنتشر حولها، وهي زهرة جديدة تنمو من تحت القلب لتصبح حديقة ورود. وإن كانت الحياة وردة، فالأمل هو عطرها ورائحتها وجمالها. لهذا لن نخسر على الإطلاق، وسوف نكافح لإبقائها حية في قلوبنا، ولن نسمح لأي حزن أن يسيطر علينا. في مكانه، أو أي مقارنة في تقديمنا أمامه. إذا كان هناك أمل، سيختفي الألم ويختفي اليأس منا. المستحيل هو كلمة موجودة في قواميس الحمقى. أولئك المملوءون رجاء لا يشيخون، بل شباب الحياة ويعيشون حتى النهاية؛ لأنهم يريدون أن يكونوا واثقين من أنفسهم، فبعضهم أن ما سيأتي أجمل، وأن أحلك الأوقات وأحلكها هو قبل الفجر، وفي حد ذاته يشعل القلب نارًا ووقودًا للأمل؛ لذلك، يجب علينا دائمًا أن نتمنح أنفسنا بالأمل، وأن نطيع ذلك الواجب الذي يتطلبه الأمل الخالص منا، والذي لن يشوهه أو يمسه من لا يملك أي معنى. طالما يوجد أمل معنا، فنحن في حالة جيدة جدًا، وطالما أن حياتنا مرتبطة بالأمل، فلن نشعر باليأس. لأن الحياة ما هي إلا أمل ينتظر تحقيقه، وهي ليست سوى زهرة تنتظر الماء…
- الأمل عبارة عن نافذة صغيرة بسماء كبيرة، أفضل ما في الأمل هو التأثير الإيجابي الذي يتركه على أرواحنا، خاصة عندما نفهم أن الكلمات الصغيرة ذات المعنى يمكن أن تفتح أعيننا وتوجهنا في طريق هذا الطريق. الرصاص الفارغ. وكم من الناس لا يتخلون عن أحلامهم، ويربطونهم بأمل لا يموت، ويجدون أنفسهم، ويحققون كل تطلعاتهم في الحياة، لأن الأمل هو صورة جميلة يُعرف عنها التعايش الأفضل. يكفي أنه جعلنا نفهم ما نشتاق إليه بدون أي شيء، لأن الشعور بالأمل أكبر وأعظم مما يعتقده البعض. لذلك إذا أردنا أن ندعى لبنانيين فلن نتوقف عن الأمل ولن نسمح لأي شخص بتحقيق رغباتنا وأحلامنا التي بنينا عليها، يجب أن نقاوم حتى النهاية. إذا فتحنا نافذة الأمل في قلوبنا وأرواحنا، سنشعر بقوة كبيرة تنطلق من أعماقنا، سنشعر بأن حياتنا أجمل ويمكن قبولها. عندما نسمح للأمل بالسيطرة على عواطفنا، سنجد أنفسنا نصل إلى العديد من الأماكن التي لم نكن نريدها، وسنرى أن الحياة ابتسمت علينا؛ لأن الرجاء يحب من يحبونه، ويشتاق للعيش مع من يطلبونه والذين يحتفظون به، أما الذين لا أمل لهم، فلا مكان لهم في قاموس الأمل بعيدًا. ولا يستطيعون الحصول على كل ما يريدون، لأن أولئك الذين ليس لديهم أمل ينقلون الجثث، لكن الأمل هو ما يجعل الوجه أكثر روعة من ضوء الشمس والقمر؛ لأن الرجاء هو عطية مقدسة تنير القلب ولا يفشل إذا لم يؤمن. إذا أردنا إحداث فرق في حياتنا وليس فقط الناس العاديين، يجب أن ننقذ بذرة الأمل ونزرعها في أرواحنا ونرويها بالصلاة والعمل، ولا ندع الأمل في الريح والعاصفة. يطلبون منا أن ننقذه بحمايته من اليأس بعدم إعطائه بأي شكل من الأشكال، وألا نجعل اليأس سبيلًا للأمل، وأن نفهم دائمًا أن أولئك الذين - يتمسكون بالأمل الذي يجب أن يصلوا إليه، يجب أن تكون رغبته. بعد أن تم إنجازه، يجب أن يكون لديه شيء واحد في الحياة يستحق الأمل لديه.